لوقا  3   /  21 -22 (وَلَمَّا ٱعْتَمَدَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ ٱعْتَمَدَ يَسُوعُ أَيْضًا. وَإِذْ كَانَ يُصَلِّي ٱنْفَتَحَتِ ٱلسَّمَاءُ، وَنَزَلَ عَلَيْهِ ٱلرُّوحُ ٱلْقُدُسُ بِهَيْئَةٍ جِسْمِيَّةٍ مِثْلِ حَمَامَةٍ. وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ ٱلسَّمَاءِ قَائِلًا: (أَنْتَ ٱبْنِي ٱلْحَبِيبُ، بِكَ سُرِرْتُ ‎الرب دعا المسيح قائلاً “أَنْتَ

متى 5-5 (طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ، لِأَنَّهُمْ يَرِثُونَ ٱلْأَرْضَ) الودعاء هم من يقبلون الضيق بفرح، و يواجهون كل أمور الحياة بهدوء، لا يغضبون و لا يفقدون سلامهم، فثقتهم بالله و صلاحه ثابت مهما أشتدت الأمور حولهم. الودعاء يفهمون قدرة الله، و روحه

متى(5-3) (طُوبَى لِلْمَسَاكِينِ بِٱلرُّوحِ، لِأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ). يبدأ الله بالمساكين بالروح، أي المتواضعين بالروح، الذين لا يرون قوة ولا صلاح إلا بالله، و لا يرون أي فضل لهم في شيء، سواء في شكل حياتهم عائلاتهم قدراتهم أعمالهم و في

(متى(5-4) طُوبَى لِلْحَزَانَى، لِأَنَّهُمْ يَتَعَزَّوْنَ. هل يريد الله أن نكون حزانى؟ بالطبع لا…إذاً، لِما يقول الرب “طُوبَى لِلْحَزَانَى”؟ هنا الرب يقصد “الحزانى بالروح” الذين يدركون خطاياهم و زلاتهم و يحزنون عليها، و الذين يحزنون على خطايا غيرهم و للشرور المحيطة

كثيراً من الأحيان نتذمر عندما نشعر أن جهودنا لا تُقدر و عندما نُعطي و لا يأتينا أي علامة شُكر أو تقدير، فمهما قلنا أننا نريد و نحاول أن نعطي دون مقابل، نفسنا البشرية تُدخلنا في تجارب الكبرياء و متاهة التقدير

يوحنا 13-1:17 وأتكلم بهذا في العالم ليكون لهم فرحي كاملا فيهم ” (المسيح يقول: “والآن أنا راجع إليك، وإنما أقول هذه الأشياء وأنا مازلت في العالم، ليفرحوا مثلي فرحا كاملا.) *** عندما نفكر في آلام المسيح وهم يقودوه إلى الجلجثة✝ليصلبوه

في أوقات كثيرة بنكون في مواجهة قرارات صعبة لازم نتخذها وأمور مهمة وضرورية جدا لحياتنا المفروض نفصل فيها، مثل أمور الزواج والعمل المناسب والتعامل مع الناس في المواقف الحاسمة، وفي الكثير من الأحيان بنكون محتارين وقلقين عند ما نفكر في

«أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ» (يوحنا 8 : 12) الرب يسوع المسيح هو خالق الحياة. وحياته تمنح النور للبشرية، وفي نوره نرى أنفسنا على حقيقتها كما هي. فنحن بالطبيعة خطاة

نفسي تسبح إلهي ذي ينجيني والروح تفرح لأن الله بيحميني أحمدك يامن رفع قدري مع أني أمة ضعيفة وماأستاهلش تعطيني ياسعد قلبي لأن الله كرّمني كل الأمم عد تباركني وتطريني والناس من اليوم مبروكة يسموني فالحمد لله ذي عينه تراعيني

:إتباع هذه الوصايا تعمل على زرع الايمان بقلبك, لان منتظري الرب يتجددون كل يوم قوة   إطمن.. اللي زرع الحلم في قلبك.. هو المسئول عن تحقيقه، واللي إبتدا معك الطريق هايكمل للآخر   ماتخافش.. اللي سلّمتله حياتك “أمين”، بيفضل معاك