أنا إن حزنت فشاعرٌ شفت بخاطره الحقائق
وطني منافٍ للجراح وغربتي وجع مراهق
في كل نبض من سديمي يمن تهدهده المشانق
فتشت عن صنعاء في كل الأماكن والمناطق
عن صدرها المفروش عشباً للحالمين لكل عاشق
وفتحت أوردتي لها وطنا وأجفاني حدائق
صنعاء قولي أين أنتِ فغربتي في كل خافق
———————————————————————-
إذا كان لديكم مشاركة (شعرية، أدبية، تشجيعية، صلاة، الخ) وتودون مشاركتها معنا فبإمكانكم ارسالها إلى البريد التالي
حزن وقصيدة ووطن